• يحتوي حليب الأم على كل ما يحتاج إليه الرضيع للنمو السليم خلال الستة شهور الأولى من عمره؛ حيث أنه غني بالبروتينات والأجسام المضادة، التي تحمى الرضيع من العدوى.
• يمكن للرضيع هضم حليب الأم على نحو أسهل من الحليب الاصطناعي، ما يحد من خطر إصابته بالإمساك أو الإسهال أو الانتفاخ.
• يعد الأطفال، الذين يرضعون طبيعياً، أقل عُرضة للإصابة بأمراض الجهاز الهضمي والتهاب الأذن.
• تسهم الرضاعة الطبيعية في الحد من خطر الإصابة بالحساسية والسكري والسِمنة.
• تعمل الرضاعة الطبيعية على ضبط نسب ضغط الدم والكوليسترول.
رشاقة الأم:
• تساعد الرضاعة الطبيعية على انكماش الرحم، ومن ثم تصبح البطن مسطحة مجدداً على نحو أسرع.
• تسهم الرضاعة الطبيعية في استعادة الأم لرشاقتها؛ نظراً لأنه يتم تحويل مخزون الدهون إلى طاقة أثناء الرضاعة.
• تحد الرضاعة الطبيعية من خطر إصابة الأم بهشاشة العظام وسرطان المبايض وسرطان الثدي.
• تعمل الرضاعة الطبيعية على خلق علاقة حميمة بين الأم وطفلها.