KURDSTAN كبار الشخصيات
عدد المشاركات : 60 عدد النقاط : 6140 مستوى التقييم : 10 تاريخ التسجيل : 23/07/2011
| موضوع: القائدأوجلان: قطعاً، لن امنح فرصةً أخرى لحزب العدالة والتنمية الجمعة يوليو 29, 2011 4:39 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ذكر قائد الشعب الكردي عبدالله أوجلان بأنه في حال لم يلقِ حزب العدالة والتنمة خطوة جادّة وملموسة لحلّ القضيّة الكرديّة قبل الخامس عشر من حزيران، فأنه قطعاً، لن يمنح هذا الحزب فرصةً أخرى. محذّراً من أن محاولة العدالة والتنمية حل القضايا وفق مزاجه وعلى هواه، لا معنى لها إلا كونها إعلان حرب. وأضاف أوجلان: إن لم يتطوّر الحل الديمقراطي، فسيعزز ذلك فرصة اندلاع حربٍ ضروس، تلحق الضرر بالجميع. جاء ذلك أثناء لقاء محامي قائد الشعب الكردي عبدالله اوجلان بمولكهم، في سجن جزيرة ايمرالي، يوم الاربعاء الماضي. حيث أشار أوجلان بأنه منذ سنة ألفين وخمسة وهو يمنح الفرص الكثيرة لحزب العدالة والتنمية، إلاّ أن هذا الحزب، يواصل لعبة المماطلة والخداع. وبالتالي، في مطلق الاحوال، لا مناص من إلقاء خطوات جادّ وملموسة حتى الثاني عشر من حزيران. وتابع حديثه بالقول: "لكوني أومن بأهميّة الحل الديمقراطي السلمي، انتظرت ذلك بفارغ الصبر. وإذا لم يصدروا تصريحا حول الحل الديمقراطي الدستوري، يطمئن الكرد، حتى الخامس عشر من حزيران، قطعيّاً لن أمنح فرصة جديدة لحزب العدالة والتنمية. وإذا أراد حزب العدالة والتنمية صوغ الدستور على هواه ومزاجه وتحرّك بهذا الخصوص بشكل منفرد، لا معنى لهذا الموقف إلا أنه إعلان حرب. وواضح تماماً كيف سيكون الردّ على ذلك. وفي وضعٍ كهذا، لا انا ولا القيادة في قنديل، ولا حزب السلام والديمقراطية ولا احد، بإمكانه الوقوف في مواجهة غضب الشعب والحؤول دونه. وأصلاً، أيّة محاولة لعرقلة تعبير الشعب عن غضبه، هو محض افتراء وغدر". وأضاف أوجلان: "وفي حال وقفت حائلاً أمام غضب الشعب ومنعت ردّة فعله، فأنني سأكون عرضة لانتقادات شديدة وقاسية".وأكد اوجلان بأنه في حال لم يتطور الحل الديمقراطي، فمن المحتمل ان تحدث مواجهة كبيرة بين جبال قنديل والدولة التركية. وإذا حدث ذلك، طالب أوجلان من بعض منظمات المجتمع المدني، الانضمام لمؤتمر المجتمع الديمقراطي، كجمعية مظلوم - در ومستضعف - در، بغية لعب دور الوساطة بين جبال قنديل والدولة التركية.وحذّر اوجلان من تبعات عدم تطور الحلّ الديمقراطي، وأن ذلك سيتسبب في اندلاع حربٍ ضروس، تحلق الضرر بالجميع. وتابع حديثه قائلاً: " في وضع كهذا، لن يكون بمقدور حزب السلام والديمقراطية فعل شيء. وفي كلتا الحالتين، سواء الحرب أو الحل الديمقراطي، سيكون الكرد هم المنتصرون. وعلى الكرد التحسّب والتحوّط لكلا الاحتمالين".وأكّد اوجلان بأن ميليشات حماة القرى المرتزقة، ستكون الاكثر تضرراً من الحرب. واوضح ذلك قائلاً: لأن الدولة تضعهم في الصفوف الأماميّة أثناء القتال. الدولة تتخذهم مطايا في حربها. وبالتالي، يجب الاستمرار في التواصل معهم، وتوجيه نداءات جديدة لهم".انتخابات 12 حزيران ستكون بمثابة الاستفتاء على الادارة الذاتية الموسّعة في شمالي كردستانوذكر قائد الشعب الكردي بان نتائج الانتخابات البرلمانيّة المزمع اجراءها في الثاني عشر من شهر حزيران الجاري أنها بمثابة الاستفتاء على مطلب الادارة الذاتيّة الموسّعة في شمالي كردستان. وطالب ابناء الشعب الكردي بالعمل الجاد بروحيّة الاستنفار العام، مع اليقظة التامة أمام ارتكاب المخالفات والانتهاكات في العمليّة الانتخابيّة.وصف قائد الشعب الكردي عبدالله اوجلان نتائج الانتخابات البرلمانيّة التي من المزمع ان تشهدها تركيا في الثاني عشر من هذا الشهر، انها بمثابة الاستفتاء الشعبي على مطلب الادارة الذاتية الموسّعة في شمالي كردستان. وطالب كل الكردستانيين بالعمل والنضال بروحيّة الاستنفار العام. وقال بهذا الخصوص: "إذا تم تحقيق قفزة نوعيّة في هذه الانتخابات، فهذا يعني الموافقة والمصادقة على مطلب الادارة الذاتيّة الديمقراطيّة الموسّعة. حيث سيعلن الشعب ترجيح خياره بين الادارة الذاتية الديمقراطية وبين حزب العدالة والتنمية في هذه الانتخابات. وإذا لم يتم احراز نتائج جيّدة، هذا يعني أن الشعب رفض حق الادارة الذاتية الديمقراطيّة. ينبغي على الشعب فهم الانتخابات على هذا النحو".وأشار أوجلان بان حزب العدالة والتنمية والدولة يريدان تجيير نتائج الانتخابات لخدمة مصلتهما. وحذّر من مغبّة ذلك قائلاً: "سيلجأون الى أساليب الضغط والاكراه. وعلى شعبنا أن يعبّر عن هواجسه وشكوكه، وان يكون حريصاً على عدم ضياع أصواته، وان يقوم بحماية صناديقه، عبر وضع المراقبين وتحذيرهم من أساليب التلاعب والغش".وخصّ اوجلان منطقة جوليك بالتنبيه والتحذير قائلاً: "لقد مارست الدولة ألاعيب كبيرة وخطيرة في هذه المنطقة. وحاولت إثارة الشقاق بين أبنائها على أساس مناطقي ولهجوي. ولقد نجحت في هذا المسعى، نوعاً ما. لقد مارست الدولة ألاعيب قذرة في مثلث جوليك _ موش _ آمد. وفي مواجهة ذلك، أضرم أحمد يلضرم من أبناء جوليك النار بجسده في موسكو. هكذا شخصيات، لا شكّ بانها تاريخيّة. وبالتالي، يجب إحياء ذكرى يلضرم".وأضاف اوجلان: "تريد الدولة فرض سياسات عميقة وبعيدة المدى على منطقة جوليك. وكمثال على ذلك، تريد فرض التفرقة بين الزازا والكورمانج. على الشعب روية هذه الالاعيب والسياسات وان يبدي كامل الحيطة والحذر حيالها، ويزيد من وحدته وتلامحه على اسس ديمقراطيّة".وانهى قائد الشعب الكردي حديثه بالقول: بعيد الانتخابات، يجب ان تشارك كل التنظيمات والاحزاب في مساعي تشكل الحزب الجامع، بصرف النظر عن حجم هذه الاحزاب، سواء اكانت كبيرة ام صغيرة. موجّهاً التحيّة الى كل النشطاء في جبهة العمل الديمقراطي الحر، الذين سيخوضون الانتخابات البرلمانية | |
|
مارسيلا مرشح للأشراف
عدد المشاركات : 67 عدد النقاط : 4489 مستوى التقييم : 10 تاريخ الميلاد : 25/04/1990 تاريخ التسجيل : 23/11/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: القائدأوجلان: قطعاً، لن امنح فرصةً أخرى لحزب العدالة والتنمية الجمعة نوفمبر 23, 2012 12:17 am | |
| يعطيكـ الف عااافيه طرح في قممة الروووعه والتمييز دمت وداامت رووعــة مواااضيعكـ مااننحرم ياارب | |
|